الشفاه الروسية

تتكون التقنية الروسية لملئ الشفاه من حقن حمض الهيالورونيك بطريقة معينة لإعطاء الشفاه تأثيرًا مغرًا ولحمًا للغاية ، لزيادة الأنوثة والإثارة.

تتكون التقنية الروسية على وجه التحديد من الحقن الجزئي الرأسي لحمض الهيالورونيك على طول حافة الزنجفر بالكامل ، في عدة نقاط متوازنة ، تتركز بشكل أساسي في الشفة العليا.

هذه التقنية لها تأثير إبراز حافة الشفة وإبراز قوس كيوبيد ، لأنها تخلق تأثير الظلال التي تجعل الفم كله أكثر حسية وجاذبية.

وبهذه الطريقة ، لا تكون الشفاه منتفخة ومنتفخة ، بل تكون مسطحة وبارزة باتجاه الأعلى وليس باتجاه الخارج والأمام (تسمى عادة “شفاه البط”).

باستخدام التقنية الروسية ، تزداد الشفاه حجمًا وتفانيًا أكثر من التقنية الكلاسيكية.